زارني سانتا كلوز ليلا دس تحت وسادتي هدية كانت حفنة من سنين عمري ذاك الذي ضاع بكذبة الشعارات الوطنية
صرخت به عمو سانتا انا بلا وطن فلماذا توجع راسي لم يجبني الشايب الجميل ومضى لا يدري المسكين انه ترك تحت ووسادتي كوابيسا وعذابا ابديا سانتا اريد طفولة ملونة بدل طفولتي العسكرية سانتا.... انتظرك في الخراب القادم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق