الأحد، 25 سبتمبر 2011

إنطباعات حاتم كاظم الهضم عن مسلسل أبو طبر

24 سبتمبر 2011"أبو طبر" يكتب لقراء وجهات نظر
بعدما عرضت قناة البغدادية مسلسلها المثير لكثير من التساؤلات، والذي (كشفت) فيه
ان المجرم ابوطبر، الذي أرعب العراقيين، في العام 1973، مازال حياً يُرزق، رغم
إعدامه في سجن أبو غريب العراقي، عام 1973، بعث المجرم أبوطبر رسالة الى قراء
(وجهات نظر) ننشرها في أدناه.

حاتم كاظم الهضم – أوروبا
 



الاثنين، 19 سبتمبر 2011

حوار تلفزيوني على قناة الاتجاه

برنامج ابواب في قناة الحرة عراق

تايتل المسلسل الاردني نصف القمر تاليف حامد المالكي

تايتل مسلسل الدهانة

تايتل مسلسل الحب والسلام

بروموشن مسلسل الحب والسلام 3

برموشن مسلسل الحب والسلام 2

برومو مسلسل الحب والسلام

مسلسل السيده - تايتل المقدمه

برنامج منتدى الحرية جلسة عن الدراما العراقية مع المبدع فارس طعمة والمبدع كاظم القريشي والمبدعة الدكتورة عواطف نعيم




برنامج خطار مع حامد المالكي

السبت، 17 سبتمبر 2011

ملاحظات عامة في الانتاج الدرامي العراقي


مروان ياسين الدليمي      
نقلا عن موقع الناقد العراقي

وانا في صدد التعليق بشكل موجز على  الانتاج الدرامي التلفزيون العراقي . . في البدء اقول ان الدراما العراقية التلفزيونية لازالت لاتمتلك شخصية خاصة بها كما هو الحال مع الدراما المصرية والسورية وايضا المغربية التي لم نلتفت لها بسبب حاجز اللهجة المغربية التي لم نتعود عليها بعد  .


أبو طبر: مسلسل يستعيد حياة السبعينيات والأفق المغلق


بتاريخ : السبت 17-09-2011 05:39 صباحا
نقلا عن صحيفة المدى العراقية

ناظم عودة
كانت السبعينيات، التي افتتحتْ بالتخطيط لعملية انقلابية بقيادة صالح السامرائيّ، لكنها كشفتْ من قبل مكتب العلاقات العامة الذي يقوده صدام حسين ومعاونه سعدون شاكر في ذلك الوقتْ، وأسفرت العملية عن إعدام 34 شخصاً، وبعد ذلك بسنة اغتيل في الكويت حردان التكريتي على أيدي رجال مكتب العلاقات العامة أيضاً، أقول كانت مرحلة حاسمة في تاريخ المجتمع العراقيّ سياسياً واجتماعياً، لأنها كانتْ مرحلة بحبوحة اقتصادية نفطية من جهة، وفقر يسحق معظم طبقات المجتمع من جهة أخرى.


أبو طبر, هلعٌ وأسرار لم تُكتشف


بلقيس حميد حسن
 2011 / 9 / 15
نقلا عن موقع الحوار المتمدن

 

أغلبنا نحن أهل العراق إن لم يكن جميعنا, يعرف قصة أبو طبر, ذلك السفاح الذي كان يذبح العوائل في بغداد عام 1973 وينشر الهلع في قلوب الناس, حتى قضّ مضاجع العراقيين وأرق لياليهم, حيث غرس الرعب والشكوك في احاديثهم وتصرفاتهم, وقلب أحلامهم كوابيسا تنزّ دماً احمرَعلى مدى عام. كان حدثا رهيبا, أطاح بأمان الناس وشغلهم في حلهم وترحالهم, فنسجوا حوله الحكايا, والأقاويل, التي ارادها النظام انذاك لتضيع الحقيقة التي صارت ملفا كبيرا لمن يريد أن يضع تصوراته على أطول فلم رعب لم يصنع في هوليود انما في بيوت الضحايا من أهل بغداد الرازحة تحت نير نظام بعثي تطبق عليه عائلة تغرس نواجذها وتخترق الحيطان, فتكون مليئة بآذان المخبرين والساقطين والمنتفعين الذين استقوى بهم البعث ليسلطهم على شعب بقي فقيرا أبداً, فذهبهُ الأسود مسروق, ونخيله مذبوح, وأبناؤه مسجونون, مقهورون, ومنفيون.

الاثنين، 12 سبتمبر 2011

مسلسل الدهانة, وملك الشاشة العراقية

بقلم: بلقيس حميد حسن - (صوت العراق) - 11-09-2011

قد أكون في الكثير من المقالات متشائمة بشأن مستقبل العراق كمجتمع وتنمية بشرية, ولأنني مؤمنة بأن التفاؤل لابد وأن يستند على أساس- ولو بسيط - من الايجابيات الحقيقية, لتـُغرس في الرؤوس رؤية مفرحة ندعوها تفاؤلا, فصرت أبحث عن أمل في الحياة العراقية يدعوني للتفاؤل.
 www.balkishassan.com

عنف (أبو طبر) حيوان وحشي مركب في مرحلة دولة العنف

يظل الكاتب حامد المالكي محاربا تلفزيونيا منتصرا ضمنيا في موكب المكافحين من اجل الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان.

 جاسم المطير
نقلا عن موقع الحوار المتمدن - العدد: 3484 - 2011 / 9 / 12
في البداية أقول أن مسلسل أبو طبر الذي أنتجته وبثته قناة البغدادية على امتداد أيام شهر رمضان الماضي يعتبر، من وجهة نظري، عملا تلفزيونيا يستحق الدراسة والجهد لفحص بيئته الدرامية، بقصد تنمية قدراتها ، خصوصا وأن لدينا في مخزون الفن العراقي قدرات هائلة من قوة عقلية وفنية( كتاب وممثلين وفنيين) اثبتوا، في فترة من أصعب ظروف حياتهم، أنهم قادرون على إدارة العملية الدرامية التلفزيونية على الوجه الصحيح المساهم في تنمية الملكات العقلية للمشاهدين العراقيين. أبصرتُ في هذا المسلسل إدانة بالغة النضج لظاهرة (العنف الفردي) في الواقع العراقي السياسي خلال سبعينات القرن الماضي ، رغم وجود عدد من نقاط الضعف والخلل والتعقيد ( الإخراج خصوصاً) خلقت بعض التليّف في العصب المركزي للمسلسل وأوجدت شبكة من الوصف التفصيلي لحالات (إرهابية) في عدد غير قليل من المشاهد ظلت زئبقية غير واضحة، كما كانت في وقت حدوثها، أظنها ناتجة من التسرع في تصويرها داخل سيناريو يقظ لكن عيونه ظهرت مختلجة في أثناء طريقة أخراجها ، التي كان من الممكن تلافي بعض نماذجها السلبية .
 

عودة الى “أبو طبر”.. عن الإحتقار الإجتماعي والحب؟

نقلا عن جريدة الاتحاد
علاء مشذوب عبود
مسلسل أبو طبر من الناحية الفنية الى قسمين الأول منه يبدأ بدوامة الفزع والخوف الذي احاطت بالمجتمع العراقي بعض فترة السبعينات ويتهم في جريرة ذلك الموضوع الكثير من الشباب لينتهي عند الحلقة (21) عندما يمسك القاتل حسب إدعاء المسلسل.

المؤلف علي حسين: (ابو طبر)فكرتي وحامد المالكي سرقها مني

بتاريخ : الأحد 11-09-2011 08:31 صباحا


بغداد(الاخبارية)..أتهم المؤلف علي حسين السينارست حامد المالكي بسرقة فكرة مسلسل (ابو طبر) منه بعد اختلافه مع الجهة المنتجة للعمل.وقال حسين في اتصال هاتفي مع مراسلة (الوكالة الاخبارية للأنباء):أن"مسلسل (ابو طبر) فكرتي وتخطيطي وبعد اختلافي مع الجهة المنتجة للعمل سحبت الحلقات التي قمت بأعدادها، وتفاجأة بسرقة هذه الفكرة من صديقي حامد المالكي والذي قام هو بتنفيذ الفكرة فيما بعد (على حد قوله).واضاف أنه لا يفكر بمقاضاتهم كونهم اصدقاء، مستدركاً بقوله:أن من حقي مقاضاته لكنني لم أفعل ذلك، كوني أفضل الابتعاد عن المشاكل حالياً.وأشار حسين الى أنه متوقف حالياً عن الكتابة بسبب الية الانتاج التي بدأت تنفق الاموال في غير مكانها الصحيح مما أثر على جودة معظم الاعمال المطروحة .واوضح أن الاعمال المطروحة لم تستطيع مواكبة الاحداث لدينا الان معظمها تم انتاجها أو استغلالها الاغراض سياسية، أضافة الى أنها تفتقر الى المصداقية وخالية من الامانة الفنية.هذا وكان قد دعا المخرج عباس الركابي في حديث  سابق (للوكالة الاخبارية للانباء)، الى ضرورة وجود قانون يحمي الأنتاج الفكري من أي سرقة او استنتاخ نتيجة انتشار هذه الظاهرة بشكل كبير مؤخراً./انتهى/6.ن.ص/..

الدراما العراقية تحاصر نفسها بعيدا عن مشاهديها

تدور في إطار السياسة والعنف ونبش الماضي القريب











إيناس طالب ومحمد هاشم في أحد مشاهد مسلسل «فاتنة بغداد»












الفنان قاسم الملاك في أحد مشاهد مسلسل «سايق الستوتة»
 نقلا عن الششرق الاوسط اللندنية
لندن: حميدة العربي
ما زالت الدراما العراقية منذ 2003 تدور بنفس الدائرة التي حصرت نفسها بداخلها وهي السياسة والعنف ونبش الماضي القريب، وكأن الحاضر خال من المشاكل والأحداث غير السياسية، وبدأت الأعمال الاجتماعية تختفي تدريجيا من دائرة الاهتمام. وصارت الدراما تنتهج نقل الواقع بطريقة الاستنساخ وتنزل إلى مستوى المشاهد البسيط لتستعير لغته وطريقة تفكيره وتساير ثقافته الاجتماعية، بعيدا عن متطلبات العصر ومغذياته الثقافية والفكرية والحضارية التي ترتقي بالوعي وتؤدي إلى التجديد والإبداع وبالتالي التغيير والتطور. وبسبب هذا النهج والإصرار عليه صار المشاهد العراقي يعرف ما ستقدمه له الفضائيات، وهي جهات الإنتاج الوحيدة، فاتسعت المسافة بينهما وبدأ بالعزوف عنها إلى الأعمال العربية والأجنبية.

الأحد، 11 سبتمبر 2011

مناقصة : دولة العراق الإسلابية

نقلا عن موقع كتابات
 - ابو عليوي

تعلن وزارة الاسكان والتفليش عن إجراء مناقصة وللمرة الالف لتهريب الاخوة المجاهدين من سجون وزارة العدل العراقية وتسفيرات المواقف،فعلى الراغبين من الشركات الأمنية الخاصة والعامة (شركات وأفراد) بالاشتراك بالمناقصة مراجعة موقعنا على الانترنت لقاء مبلغ قدره(250 الف دولار) غير قابل للرد

سالم ابو ترجيه

نقلا عن جريدة الصباح
حمزة الحلفي  
وأنا اتابع  حلقات مسلسل (أبو طبر) في شهر رمضان كتبه الصديق المبدع حامد المالكي ،اعادتني  هذه  المتبعة لأستذكار حدث مهم ارتبط بهذا الموضوع، والحدث الذي سوف أفصله مشابهاً لأحداث  كثيرة حدثت  في مدن بغداد وامتدت حتى الى المحافظات  لما لهذه القضية من حجم كبير توزعت بخليط الاجتهادات والافتراءات والتهويل.


عائلة أبو طبر تقيم الدعوى ضد البغدادية Tv!

٢٨/٠٨/٢٠١١  الأحد ٢٩/رمضان/١٤٣٢ هجري  

الصحفي العراقي
ياس خضير العلي
مركز ياس العلي للآعلام _ صحافة المستقل
صحيفة صوت الحرية


قدمت المحامية الدعوى بمحاكم بغداد ضد تلفزيون البغدادية لعرضه وأنتاجه مسلسل ( أبو طبر ) الذي يعرض سيرة حياة المحكوم بالأعدام العراقي الذي أشتهر بأبو طبر ومعه زوجته وأخوانه وأبن أخته , وكما أقامة عائلة الشاعر بدر شاكر السياب الدعوى ضد منتج بالأمارات أشترك مع المطرب سعدون جابر عندما أنتج مسلسل السياب وأعترضوا على تفاصيل غير واقعية وألخ من مشاكل السمعة والتاريخ الشخصي وانتاجه دون اخذ موافقتهم ومنحهم التعويض المالي !
 

الفنان كاظم القريشي .. نجوميّة مستحقّة

9/11/2011 2:09:41 PM
نقلا عن جريدة الدستور العراقية
منذر عبد الحر
لم أكن أعرف الفنان المبدع كاظم القريشي قبل ظهوره المبهر في مسلسل  أمطار النار الذي عرضته قناة البغدادية في رمضان قبل عدة سنوات , وقد كان ظهوره بدوره المميز حينها إشارة لإطلالة ستعطي حتما ثمارا مهمة في الدراما العراقية , هكذا كان تصوري حول هذا النجم المرهف , الذي سعيت ُ لمتابعة أعماله الدراميّة التي كانت فرصة مشاهدتها تتوفر في رمضان من كلّ عام , والتي توّجها بدوره المتميز في مسلسل  أبو طبر الذي صارع فيه دواخله الرقيقة ليفوز بقدرة إقناعيّة طيّبة في الأداء والتفاعل مع الدور حد التماهي الذي زرع في ذاكرة المشاهد نمطا راسخا في الدراما العراقية الراهنة

مسلسل أبو طــــــبر ضعف المعالجة ورداءة القراءة

نقلا عن الصباح البغدادية
11/09/2011
عباس لطيف 
منذ مقدمة (التايتل) او (الشارة) الاستهلالية يضعنا مسلسل (ابو طبر) ازاء الكثير من الاشكاليات سواء على المستوى الفني ونمط البناء الدرامي الذي حفل بالكثير من الثغرات ام على مستوى الاستثمار الحقيقي لحقائق ووقائع التاريخ التي اوغل في تشويه مضامينها وملامحها واغفل الكثير من الجوانب المهمة في التاريخ العراقي

 

سيرة ذاتية


الفنان حامد المالكي
التــولد: بغداد 12/6/1969
التحصيل الدراسي: بكالوريوس فنون جميلة / جامعة بغداد 1993.
التخصص: فنون سينمائية
عمل في المجالات التالية:
الصحافة:
عمل في مجال الصحافة منذ عام 1993 بصفة محرر ثقافي ومصور فوتوغرافي في مجلة (أسفار) الثقافية. عمل في صحيفة الجمهورية البغدادية بصفة مصور صحفي عام 1996. شارك في إصدار صحيفة الاستقلال بعد التاسع من نيسان 2003 وقد عمل بها بصفة مديرا للتحرير. كتب عدة مقالات سياسية وثقافية في عدد من الصحف العربية والعراقية ومواقع الإنترنت.

السبت، 10 سبتمبر 2011

هادي المهدي ...تحت نصب التشريح!

وجيه عباس
سآخذ من ساحة التحرير نصب الحرية،ومن الكرادة خطواتك التي هربت بها لطواف آخر الرحيل،سأستعير من صراخك الهدوء،ومن كلماتك ما أوقظ به الملائكة،من محل الحادث سآخذ ظرفين فارغين لمسدس همس في رأسك كلمتين،أو قل: فتح في هامتك نافذتين لتبصر أيامك وهي تتساقط تحت خطوات هروبهم،سأستعير كوب شايك الذي لم تشربه انت وقاتلك!،وربما قهوتك التي بردت مثل دمك الآن،سأحمل معي تراباً من كربلاء،وتراباً من مقبرة السلام،وفي ذاكرتي بعض القمح الذي جلبته من بقيع الغرقد،سأقبض براحتي على كومةرماد من تنور أمك الذي يحن الى السعف،سأستعير من دجلة طاسة ماء،ومن الفرات قبضة طين،سأستعير بحّة داخل حسن وهو ينوح:يمة يايمة مانمت ليلي هذا اليمر عليج يايمة،سأستعير ناي خضر الياس وهو يبكي على صوت حمدية صالح عشر مرات وهي تصيح :يمة يايمة...سأحمل دمعة حامد المالكي .....

  (حين وقفت الحرب) كنت ألعب البليارد في محل ماجد النجار في منطقتي القديمة، حي الأمانة، وكنت لاعبا قويا، ولكن مثل الحياة، حتى اللاعب القوي في...